تتزايد المطالبة بتمويل الرعاية الصحية من دول الخليج العربي مع تزايد القلق بشأن قدرة المانحين الأوروبيين التقليديين على الاستمرار في تلبية احتياجات المساهمة.
وتسعى خمسة صناديق رئيسية على الأقل، بما في ذلك بعض الصناديق التي تساعد في تمويل تحصينات الأطفال والأبحاث لإيجاد علاجات للأمراض التي تقتل الملايين من الناس كل عام، إلى تجديد خزائنها بنحو 100 مليار دولار بحلول نهاية العام المقبل. وهذا يخلق ما يسمى بالازدحام المروري الذي يهدد مستقبل تمويل الصحة العالمية ومعه الأمن الصحي في العالم.